sábado, 1 de diciembre de 2012

Crónicas egipcias “religiosas”

Crónicas egipcias “religiosas”: Una parte de los que escribieron estos días la constitución egipcia, no se levantan de sus asientos respetando al himno nacional del país que escriben su constitución. Solamente se levantan para la palabra de Dios. Pero esto no es importante. Lo importante es que hay un ministerio de asuntos religiosos, ha existido desde siembre. En la época de Mubarak este ministerio se solía dar indicaciones a los jeques de las mezquitas de todo Egipto sobre el asunto que tienen que tratar en el discurso de la oración del viernes. Esto se paró después de la revolución, pero volvieron a hacerlo ayer. Las indicaciones de ayer eran apoyar al presidente y todas las medidas que toma. Y en la mezquita donde estaba rezando el presidente, el jeque dijo que el presidente es igual como el profeta, tiene que tener competencias absolutas, puede hacer lo que quiere y debemos estar de acuerdo con lo que hace. Y añadió que los que no están de acuerdo con el son los ateos y los que están en contra del Islam!!! La gente que estaban en la mezquita protestaron, y gritaron contra el presidente/profeta. Así que la Guardia Republicana tenia que intervenir para sacar a su presidente de una puerta trasera.

miércoles, 21 de noviembre de 2012

Egipto no se calma ni se calla

Egipto no se calma ni se calla... En tres días pasan muchas cosas: El 25% de la asamblea que escribe la “constitución islamista” la abandonan... Enfrentamientos armados entre la policía y el ejercito en un barrio de El Cairo - Las dos fuerzas que asesinan la gente tradicionalmente... Manifestaciones pequeñas en muchos lugares por los 50 niños que murieron frente del tren en la época “feliz” del régimen de los Hermanos Musulmanes... Miles de jóvenes enfrentan por tercer día la policía en las calles del centro, gritando: (El pueblo quiere derrocar al régimen) y (Abajo el régimen de Muhamed Mursi))... Se quema el estudio principal de Al-Jazeera en la plaza Tahrir... Y lo mas importante, cientos de miles de personas insisten en luchar para vivir mejor, ser libres y completar su revolución.

lunes, 29 de octubre de 2012

أنظر حولك

الصراع الأساسي هو أن الكلمة الأخيرة تبقي لينا، ومتبقاش للي بيقولوا أنهم عارفين مصلحتنا، وبيروحوا يقعدوا في الأوض الضلمة.. هو ده الصراع اللي موقفشي ولا لحظة من ٢٥ يناير ٢٠١١ لغاية النهاردة.. وهو ده معني "الثورة مستمرة"، لو في حد لسة بيدور عن المعني.



http://www.albedaiah.com/start/node/3317

viernes, 5 de octubre de 2012

Notas para entender un enfado religioso

¿Cómo han tratado el tema los medios de comunicación occidentales mayoritarios, entre ellos los españoles? Observando cómo han tratado este asunto, y algunos otros durante los últimos meses, tengo la sensación de que lanzan un doble mensaje a su público. Por un lado: "¡Mirad estos musulmanes y árabes salvajes!", reforzando más esa idea/chorrada del "choque de civilizaciones", que puede ser útil en momentos de crisis. Y por otro lado, otro mensaje y el más importante: "¿Habéis visto qué tienen los árabes después de sus revoluciones? Para que aprendáis que las revueltas y las revoluciones traen lo peor. Así que no se os ocurra..."

http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/notas-para-entender-un-en_b_1929952.html

sábado, 29 de septiembre de 2012

El policía sirvienta

- Hijo, ¿qué quieres ser de mayor? El niño sonríe contento y responde: - Quiero ser policía, papá. El padre se asombra, no sabe que decir. La madre se gira enfadada hacia el niño: - ¡Pero bueno! ¿No existe otro trabajo más honrado y digno?


http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/el-policia-sirvienta_b_1920548.html

jueves, 27 de septiembre de 2012

25S, claro que hay novedades

Querido Rajoy, sé que no me vas a escuchar y me da igual. Te regalo una sonrisa "irónica", nos veremos en las calles.

http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/25s-claro-que-hay-novedad_b_1915652.html

miércoles, 19 de septiembre de 2012

مولد "سيدي الفيلم".. أولا: أن تبصق تجاه السقف


حين تعايش "مولد سيدي الفيلم" تجد أنك أمام محورين للتفاعل معهما، إن أردت الكتابة أو القول.
المحور الأول هو الشق السياسي أو الجاد في المولد.. لماذا نصب؟ ولماذا الآن؟ ولأي أهداف؟ ستجد أنك تواجه العديد من التفاصيل التي تفسر المشهد أكثر.. بداية بلعبة المزايدة بين السلفيين والإخوان والجهاديين، حول أي منهم أكثر غيرة علي الإسلام.. وصولا للعبة ما بين الأمريكان والإخوان، الذين لم يتوقفا عن اختبار بعضهما.. وخصوصا في زمن الانتخابات الأمريكية. وبخصوص هذه المسألة، أعتقد أن الشوط قد انتهي برسالة واضحة من الأمريكان للإخوان كان ملخصها بالبلدي: (أنا مقولتلكومش في أي وقت أني أديتكم حكم مصر.. ولسة مآخدتش أصلا قرار مين اللي يحكم بلدكم.. لم نفسك منك ليه.. قدم أوراق اعتمادك، ولو اخترناك هنبقي نبلغك). ويبدو أن الرد الإخواني علي الرسالة الأمريكية كان: حاضر يا ريس.
الشق السياسي الجاد لا ينعزل بالطبع عن مشاريع قانون الطوارئ، والدستور المهلهل، وحزمة القوانين المقيدة للحريات.. اللي لسة في الدرج. ولا ينعزل عن الاحتجاجات العمالية في بعض الأماكن وضرورة الغلوشة عليها.. إضرابات المعلمين وغيرهم.. قرض صندوق النقد وسياسات التقشف القادمة.. إلخ.
أما المحور الثاني فهو الخاص بالمسخرة.. يتلخص في العشرات وربما المئات من التفاصيل المذهلة. وكونها "مسخرة" لا يعني نفي صلتها بالمحور الأول.. فهذه المسخرة تأتي في سياق افتتاح وتكريس زمن الفاشية الدينية.
وبما أنني لست خبيرا أو متخصصا في العلوم السياسية، سأترك المساحة الأولي للمتخصصين، وأكتفي برصد بعض التفاصيل/المساخر في عدد من المقالات، هذا أولها.
حين يبدأ الذكور في مجتمعاتنا مرحلة المراهقة والرغبة في إثبات إنهم "رجالة”.. يبدأون عادة في ممارسة بعض السلوكيات، لإثبات هذه الرجولة. منها التدخين، المعاكسة، والنظر لمؤخرات النساء.. إلخ. إلا أن هناك ممارسات اجتماعية أخري أكثر ارتباطا بالبذاءة. علي سبيل المثال: السب، ومحاولة إبداع شتائم جديدة.. البصق – يعني التف - في الشارع أو داخل الفصل الدراسي.. إخراج أعضائهم التناسلية للتبول في جماعات ومقارنة الأحجام.. وأيضا وضع اليد علي هذه الأعضاء التناسلية – التي ما زالت صغيرة – والتلويح بها خلال شجارهم مع الآخرين.
في مدرستنا كان البعض يتنافس حول من منهم ستصل بصقته لمدي أبعد. قاموا بتطوير المنافسة للبصق تجاه السقف.. والفائز هو من تظل بصقته معلقة وقتا أطول. وخلال الحصة.. وبينما أنت مشغول بها.. تسقط فوق رأسك، أو فوق كتابك، بصقة قديمة، فكل البصقات مصيرها السقوط. وعادة ما يمارس المراهقون الذيين يعانون القهر في بيوتهم أو من مدرسيهم، هذا النوع من البذاءات أكثر من غيرهم.
مع احترامي للجميع.. كان هذا هو محصلة المشهد خلال الأيام الماضية. فباستثناء القوي التي لعبت لمصالحها، خرج الآلاف من الشباب، من أبناء مجتمع مقهور وغاضب.. ويشعر بنوع من أنواع الهزيمة، ليعبر عن غضبه وإحباطه، دون أن يعرف كيف. ودون أن يعرف أصلا ضد أي شئ هو غاضب.. وبنفس سذاجة المراهقين في البصق علي سقف الفصل.. البصق فوق رؤوسهم. بينما يستثمر الحدث الأذكياء الجالسون في فيلا المقطم أو في قناة الناس أو في دوائر صنع القرار الأمريكية، من أجل ألعابهم السياسية ولتكريس حالة الهستيريا والهوس.. تكريس الحالتين الفاشية والطائفية، اللازمتين للمرحلة المقبلة.
حل البذاءة لا يتمثل في القوة المفرطة من قبل الدولة.. مثلما قال أحد "كباراتنا"، أستاذنا حمدي قنديل. فأحد أسباب استفحال البذاءة هو تجاهل تضحيات هؤلاء الشباب، قهرهم، وإحجام "الكبار" عن العمل معهم ومناقشتهم والاستماع إليهم.
أما الغيبيات فلها دورها الأساسي، في تكريس المشكلة.. وهنا أتطرق إلي "كبير" آخر.. الأنبا موسي. خرج الأنبا موسي، أسقف الشباب، قائلا أن البابا شنودة قد جاءه في المنام، وكان مستاءا من الفيلم ومن صانعيه!! من المفترض أن أصدقه.. وشرط التصديق هو أن ألغي عقلي تماما. وأمتنع عن بعض الأسئلة، التي من بينها: إن كان البابا المتوفي قد شاهد الفيلم؟ علي أي موقع قد شاهده؟ هل يأتي البابا في المنامات بالأمر وفي الوقت المناسب؟ لماذا لم يظهر البابا وقت تهجير المسيحيين من قراهم؟ ألم يأت للبابا أثناء حياته، وفي المنام، أي بابا آخر متوف، ليقول له ألا يدعو قتلة المجلس العسكري لقداس عيد الميلاد بعد مذبحة ماسبيرو؟
هل أتجاهل هنا مسألة أن الأنبا موسي هو المسؤول عن الشباب؟ هل صدقه أحد شباب القرن الواحد والعشرين؟
الغيبيات ضرورية من أجل دولة الهوس والطائفية.. والسؤال الأصعب هنا: شاهد أحد مهاويس قناة الناس الفيلم.. قرر أنه مسئ.. فيقوم بدعوتي للغضب علي الفيلم المسئ الذي لم أره.. وأن أطالب بمنعه ومحاكمة من صنعوه. هل أري الفيلم قبل أن أخرج للشارع مجاهرا بالغضب؟ أم أخرج وأطالب بمنع ما لم أره؟ هل خالد عبدالله هو الوسيط الذي يري ويقرر ويدعو وأنا أطيع؟ هل الأنبا موسي هو الوسيط بين البابا المتوفي والشباب والمجتمع؟ هل أنا في حاجة إلي وسيط؟
في حالة الهوس عليك غالبا أن تتحول إلي بقرة.. أن تصدق أن الرسول والإسلام في خطر.. أن تصدق غيبياتهم.. تلغي عقلك وتفعل ما يأمرونك به. هذا الاختيار الأول. الاختيار الثاني، إن لم ترد المشاركة في هذا الميكروفون الزاعق الفاشي.. أن تلتزم الصمت.. تخرس وتقفل بقك. والاختيار الثالث هو أن تكون حذرا.. أن تفكر كثيرا قبل أن تقول ما تود قوله.. أن تلتزم باللف والدوران في رفضك لفاشيتهم. فربما يقع المحظور، وتساهم دون أن تدري في إشعال الفتنة أكثر.
والاختيار الثالث هو ما فرض علي مرة واحدة.. في نوع من أنواع الرقابة الذاتية. فطيلة المولد كنت أود أن أقول تعليقا محددا، ولم أجرؤ. وخصوصا أنه تزامن مع ما كتبه شخص اسمه "علي علي قاسم" تعليقا علي أحد المقالات بموقع البديل، حين وصفني مرة بالكلب المسعور لأنني تحدثت عن بعض الابتسامات السمجة لبعض الدينيين، مسيحيين ومسلمين. ولخص الموضوع في تعليق آخر.. قائلا أنني "نصراني كافر". لذلك استجبت للابتزاز ولم أقل أبدا ما وددت قوله، وكان: (….......، ….......، ......... و ….... ….. - ….... .. - …... …) ما رأيك بخصوص هذه العبارة؟ هل كان من المناسب أن أقولها؟ أم أنني كنت حكيما في عدم قولها؟ هل تتفق معي بخصوصها؟
برغم أنك لم تشارك في البصق تجاه السقف.. إلا أن البصقة الطائفية التي صنعها النظام.. ويكرسها الدينيون الآن.. قد سقطت علي كتابك المفتوح.
 
باسل رمسيس
basel@dayraarts.com


lunes, 10 de septiembre de 2012

باسل رمسيس: أيام الألتراس المنورة | البديل

تسقط الدولة الفاسدة.. وعاش شباب الألتراس الأحرار.. ومعهم أبو تريكة الذي لم أره أبدا وهو يلعب.



باسل رمسيس: أيام الألتراس المنورة | البديل

jueves, 6 de septiembre de 2012

باسل رمسيس : وكسة حكماء "المدنية".. دكتور أبو الغار نموذجا | البديل

تصورت منذ بداية الثورة.. أن الوقت وقت ثورة. وليس وقت ألعاب سياسية ومساومات علي توزيع الحصص في الغرف المغلقة. تصورت أن ممارسات البعض من "حكماء المدنية"، سوف تؤدي بنا إلي كوارث، وستتسبب في هزائم. وأعتقد أن هذا هو ما حدث تحديدا.


باسل رمسيس : وكسة حكماء "المدنية".. دكتور أبو الغار نموذجا | البديل

miércoles, 29 de agosto de 2012

Mujeres 3: Lo que contó Intisar

¿qué puede hacer otra mujer para salvarse dentro de un Estado que no la considera ciudadana y en una sociedad que la discrimina?


http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/mujeres-3-lo-que-conto-in_b_1818720.html?utm_hp_ref=fb&src=sp&comm_ref=false

miércoles, 22 de agosto de 2012

باسل رمسيس يكتب : أنا والريس في برلين.. موتوا بغيظكم | البديل

أنت الخط الأحمر الوحيد.. من لا يحترمونك ويحترمون حقوقك ليسوا جديرين باحترامك لهم. قم بسبهم إن لم تجد الكلمات المؤدبة أو المناسبة.. لكن.. لا تتراجع أمام ماكينة خلق الفراعين الجدد..الفراعين بدقن.


باسل رمسيس يكتب : أنا والريس في برلين.. موتوا بغيظكم | البديل

jueves, 9 de agosto de 2012

Los medios “revolucionarios” egipcios

Los medios oficiales egipcios: Después de la matanza que ocurrió hace tres días contra de soldados egipcios en las fronteras con Israel, el presidente islamista con el jefe de la cúpula militar prometieron venganza. La venganza no tardó, horas después anunciaron el comienzo de una operación militar en Sinai contra los terroristas. Los medio de comunicación oficiales hablaron de como los tanques y los aviones militares están asesinando a docenas de estos sospechosos terroristas. No se como se puede saber, desde un avión militar, que esta persona es sospechoso terrorista. Da igual, pero horas después, los habitantes de Sinai empezaron a hablar, asegurando que toda esta gran operación tiene el resultado de romper el muro de una casa.
El día anterior, estaba anunciado que el presidente de la república va a asistir al funeral oficial de los soldados muertos. En directo desde el funeral, un comentarista de la televisión publica - el mismo que estaba especializado en comentar actos de Mubarak y antes de Sadat - dice en directo: “Mirar el dolor en la cara del presidente, está en la primera fila, y se nota que esta sufriendo por los mártires egipcios y sus familias”. Nadie veo al presidente, porque no ha asistido. Su portavoz dice que no fue para dejar espacio para el publico. Pero las malas lenguas, dicen que no fue por tener miedo de ser atacado, al igual como los miembros de su gabinete y su gobierno.

domingo, 29 de julio de 2012

Mujeres 1: Corazón Corazón

La mujer allí existe solamente en su relación con el hombre. Es un sujeto que depende de él. Su felicidad o su tristeza, su éxito o fracaso se miden en relación con un hombre. En resumen, la mujer modelo de Corazón Corazón es una "cosa" que tiene que tener un referente masculino.

http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/mujeres-1-corazon-corazon_b_1705089.html

sábado, 28 de julio de 2012

باسل رمسيس : لا نملك إلا الثورة | البديل

فتي لا يملك إلا ثمانية عشر عاما.. رأي رفيقه وعضو مجموعته في الأولتراس يقتل أمامه، لم يأخذ بتاره بعد، ويعلم أن تاره هو أن "يقتل" هذه الدولة التي قتلت رفيقه، وأن يغيرها تماما، بماذا سيفكر حين يدخل سريره ليلا؟ ماذا سيفعل حين يوقفه من جديد الضابط المتعجرف ليسأله عن بطاقته؟ لن أتحدث عن مئات الآلاف من العمال والموظفين الذين يخوضون يوميا إضرابات.. مع استمراريتها ستحسم انتصارنا.. أكتفي بهذا الفتي. هذه هي طاقة الثورة. نعم، فقد بدأنا ما لا نملك رفاهية التراجع عنه، حتي وإن أردنا. ونحن ننتصر بهذه الطاقة.


باسل رمسيس : لا نملك إلا الثورة | البديل

lunes, 23 de julio de 2012

باسل رمسيس : هشام أبو النصر والسلف الصالح | البديل

 يحدثونك عن سلف صالح موجود في أذهانهم وفقط.. ويشهرونه إن اتفق مع رغباتهم ومصالحهم.. التي غالبا ما تلتقي مع الحاكم.. فينهرونك عن الثورة، ويحرموها. لكنهم يغيرون هذه الفتاوي بغيرها إن وجدوا إمكانية لذبح الحاكم وبناء عروشهم علي أنقاض عرشه.

باسل رمسيس : هشام أبو النصر والسلف الصالح | البديل

lunes, 11 de junio de 2012

Primer Post en El Huffingtonpost

http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/egipto-elecciones_b_1570766.html

Quedada en RTVE

http://www.rtve.es/alacarta/videos/programa/asi-sido-videoquedada-basel-ramsis/1416064/

lunes, 4 de junio de 2012

Entrevista en publico.es: Egipto, junio 2012

http://www.publico.es/internacional/435482/hemos-roto-la-barrera-del-miedo-y-ahora-tenemos-una-sociedad-activa

jueves, 24 de mayo de 2012

¡Viva la democracia!

A lo mejor tengo problemas en entender algunos términos. Por ejemplo no entiendo como unas elecciones se pueden clasificarla con el termino “libres y transparentes” mientras que: Están siendo celebradas depende de una ley que beneficia a unos candidatos mas que otros. Una ley que no garantiza nada de transparencia!!! Como puede ser libres mientras que nadie respetó lo llamado silencio electoral!!! Mientras que el partido mas fuerte – El de los Hermanos Musulmanes – esta comprando votos, dando a la gente bolsas de comida a cambio de sus votos!!! Mientras que hay muchas sospechas sobre votos colectivos en muchos lugares, y cientos de miles de muertos están todavía en las listas electorales!!! Y mientras que la religión esta jugando el papel inicial en las decisiones de votos. Ayer en una conversación con mi tío, el único que tengo, le pregunté a quien va a votar, me dijo: Shafik (Uno cercano a Mubarak, su ultimo primer ministro, ladrón y responsable de ataques sangrientos contra los manifestantes durante la revolución. Y le pregunté: ¿Votaras al que puede asesinar a tu sobrino y a muchos mas? Minutos después descubrí que la iglesia esta presionando a los cristianos coptos para que voten a este tipo. ¡Viva la democracia!

sábado, 14 de abril de 2012

Entrevista a Basel Ramsis


Esto lo que hace unas chicas jóvenes, sin medios, pero serias.

sábado, 7 de abril de 2012

Novedades egipcias

Ya no son crónicas egipcias, son novedades egipcias: El ultimo fichaje importante en las elecciones presidenciales: Omar Sulaiman. El hombre fuerte de Mubarak, el jefe de los servician de espionaje, el hombre de Israel y el ingeniero de una gran parte de las operaciones sucias y sangrientas en Palestina, durante los últimos 10 años. Y el hombre que dio los ordenes a cientos de asesinatos durante la etapa que gobernó Egipto: (los primeros 18 días de la revolución)!!!!!!!

martes, 27 de marzo de 2012

Entre dos diablos

Puede ser que sea el comienzo del enfrentamiento entre la cúpula militar egipcia y los islamistas. Es decir entre dos opciones con rasgos de fascismo. Se pide de la izquierda egipcia, los liberales y los laicos que sean aliados de una parte contra la otra ¿Se puede ser aliado de un diablo contra otro? Los diablos saben arreglar sus conflictos, que pueden ser también irreales, y solamente bombas de humo.

lunes, 19 de marzo de 2012

Perder la virginidad entre dos plazas


¿Cuál es la imagen de la revolución? Esta es una pregunta que, a lo largo del tiempo, he tenido en mi mente desde niño. Desde la casa de mi infancia, en la que escuchaba este término, hasta la actualidad, pasando por los momentos de lucha en partidos revolucionarios clandestinos donde se usaba este término a todas horas. En todos esos momentos había una respuesta, una imagen, siempre la misma, nunca cambió. La imagen de la revolución se podría resumir en: mucha gente... La revolución es mucha gente.
Y, efectivamente, así fue. Puedes leer y discutir sobre términos que nunca tocaste, que tu imaginación transporta para transformarlos en algo físico, hasta que llega el momento en que te los encuentras de frente, allí están, presentes y reales, en una explosión impresionante de sorpresa, convirtiéndose en una realidad, y entonces ya puedes decir que viste la imagen y tocaste un término.
Esto es lo que me ocurrió en la primera plaza, en Tahrir, en casa, en El Cairo, viviendo durante los meses de enero y febrero de 2011 este término imaginario de “mucha gente” y descubriendo que la revolución es efectivamente así.
El inicio de la revolución egipcia fue mucha gente junta en el mismo espacio, con un objetivo común, firmes y moviéndose por todas partes para conseguir este objetivo. Por primera vez sientes esa pertenencia absoluta a una masa, a un colectivo numeroso, a “mucha gente”. Y te sientes seguro mientras estás entre ellos, aunque te disparen o lancen cualquier tipo de arma contra ti.
El sentimiento de dolor más fuerte que he tenido respecto a la muerte fue cuando murió mi padre, y desde entonces no he sentido la muerte con la misma fuerza. Fue como perder la inocencia y la virginidad ante la muerte. Algo parecido me ocurrió con la revolución. O eso fue lo que me ocurrió entre la ocupación de las dos plazas, Tahrir y Sol. Es sentir algo parecido a “perder la virginidad” frente a un suceso enorme que habías estado imaginando durante 37 años. Y cuando esto ocurre lo tratas con normalidad, sin convertirlo en un acto sagrado. Ves y vives cómo lo imaginario se convierte en una chispa que se enciende y no para. Y no puedes creerte que tengas la suerte de vivir una revolución. Por eso, los amigos madrileños tienen que perdonarme cuando digo que lo de Sol, para mí, no es comparable con lo de Tahrir, aunque sea solamente a nivel de sentimientos.
Semanas después de lo ocurrido en enero de 2011, recibes la mitad de un regalo, en Madrid, en tu segunda casa. Esta vez sí lo imaginaste, o lo esperaste, al contrario que en el caso egipcio. No ha sido una sorpresa, sabías la diferencia entre las dos plazas y entre los dos regímenes, y los objetivos de esta “mucha gente” en los dos lugares. Pero el efecto sorpresa del inicio siempre está ahí como un regalo. Y se puede perder la virginidad en Sol, otra vez, aunque sea de una manera distinta que con la revolución egipcia, con todas sus sorpresas, fuerzas, peligros y grandes objetivos.
El 15 de mayo de 2011 volvía de Barcelona a Madrid en tren y fantaseaba con que el viaje se pudiera interrumpir si empezaba algo grande ese día. Pero el tren llegó puntual a su destino y la fantasía no se cumplió. Pero Madrid te regala el inicio de un movimiento nuevo de protesta, fresco y lleno de energía joven. Esa energía que se percibe en los ojos de los abuelos de 80 años que deciden tomar partido y decir “no”, y participar en las plazas y en las asambleas.
¡No!.. Esta palabra me recuerda a otra. Me recuerda al “sí”, al “¡Yes we can!”... el famoso “sí podemos” usado como una ola universal, solo porque en un lugar del mundo, los que tienen derecho a votar han podido llevar a un negro a ser presidente de Estados Unidos. Y no puedes contener esa sonrisa irónica, no inocente, al saber que “ellos pueden” porque este “negro” es muy blanco en el fondo.
Pero es muy probable que nosotros “sí podamos”, podamos perder la virginidad una y mil veces. Podamos enfrentarnos a la tarea de formar nuestro futuro como queramos. Es probable que fracasemos, es probable que no lo consigamos, pero al menos podemos vivir este momento mágico de dejar de ser vírgenes frente a cualquier tipo de poder. Perder la virginidad y sentir por primera vez en la vida que se tiene el poder absoluto, el poder de “mucha gente”. Yo lo viví dos veces.

Basel Ramsis

sábado, 10 de marzo de 2012

Es la revolución del Graffiti. أنها ثورة الجرافيتي


Es la revolución del Graffiti. Como continuar nuestro camino, sobre uno de los muros de piedras, construidos por la cúpula militar en el centro de El Cairo, despues de los últimos enfrentamientos.

miércoles, 7 de marzo de 2012

البديل | البديل » باسل رمسيس: تأملات شخصانية – ١: المشير.. بكري.. الجبالي.. واليمامة التي طارت

الجعجعة “الوطنية” هي أحد الجوانب المشتركة بين مصطفي بكري وتهاني الجبالي. لكن المشير لا يشاركهما هذه الصفة.. هو صامت، لا يتحدث، وإن فعل فتكفيه كلمات قليلة مضطربة وخافتة.. يحتاج لمن “يجعجع” له.. يحتاج للموظفين، ممن يرونه كسيد، مثلما كان حاله هو شخصيا مع مبارك. سيادة المشير لا يملك أن نوع من أنواع الكاريزما، أو المواهب السياسية، كان يقف في الظل دائما، وراء السيد. لا يملك اللون أو الطعم أو الرائحة التي تجعله شبيها بعمر سليمان، علي سبيل المثال.

البديل | البديل » باسل رمسيس: تأملات شخصانية – ١: المشير.. بكري.. الجبالي.. واليمامة التي طارت

miércoles, 29 de febrero de 2012

البديل | البديل » باسل رمسيس : مشية البطة

يحرص علي استخدام “مشية البطة” أثناء حركته السريعة، لإبراز عضلات فخذيه ومؤخرته. نسيت هذه الطريقة في السير، لأتذكرها قبل أيام، فجأة، مشاهدا لإحدى الفضائيات. هاهو جالس أمام يسري فودة، إنه “محمد الدمرداش العقالي”، المستشار القانوني لفايزة أبو النجا! عرفته قبل أن أقرأ اسمه المطبوع علي الشاشة، وتذكرته بسبب حركات يديه، التي لم تتغير، لكنها اكتسبت بعض الأناقة.

البديل | البديل » باسل رمسيس : مشية البطة

viernes, 17 de febrero de 2012

El niño


Solamente os cuento lo que esta publicado en Facebook, sobre este niño, acompañando su foto: El hermano de este niño murió en la batalla del camello – el dos de febrero 2011 – Ha quedado sentado en Tahrir, al lado del muro del museo egipcio, cerca del lugar donde murió su hermano. Rechazaba coger nada de nadie, ni llorar frente de nadie, excepto los que conoce a ellos desde el comienzo de la revolución, y los que le ayudaron la noche cuando murió su hermano. Repetía siembre que no abandonará la plaza hasta hacer justicia por la muerte de su hermano, vengar por ello, o que se vaya a su lado. Este niño es el cadáver, sin identificar, encontrado en la batalla de Muhamed Mahmoud.
Ahora, viene a continuación la note que publique ayer:
A noche, en una televisión egipcia, hubo un programa interesante, sobre los niños y adolescentes que participaron el la revolución egipcia, con niños y niñas invitados, desde nueve a dieciséis años. Bajo la pregunta de: ¿Hay un revolucionario que tiene doce años? Una pregunta, que hizo el primer ministro hace semanas, para deslegitimar las protestas de diciembre. La respuesta de los niños en el plato, y en el material de archivo proyectado, de como han liderado algunas marchas, era: Si, hay una revolución para menores de 18 años.
Me acordé de algunos comentarios europeos, durante la segunda “Intifada” palestina, de que una madre que deja a su niño o niña tirar piedras al ejercito israelí, es una mala madre. Comentarios que demuestran una ignorancia absoluta de que como la ocupación, cuando existe, como el caso palestino, o la pobreza, la marginación social, y la violencia del estado, en el caso de todas los otros países árabes, no deferencia entre niños y adultos. Mata y castiga a todos.
Uno de los comienzos de la revolución siria, ha sido a través de los niños. Salieron de un colegio de la ciudad de Deraa, repitiendo, como en un juego, el lema que llevaban dos meses escuchando en la tele: El pueblo quiere derrotar al régimen. En este momento, han sido detenidos por parte de la autoridad aterrorizada a que la ola revolucionaria llegué a sus terrenos, y han sido torturados también. Así, llegó la chispa revolucionaria a Siria ¿Se puede preguntar entonces sobre la mala madre que dejó a su niño o niña acompañarla en una manifestación pediendo vivir bien en libertad? ¿O mejor dejarle morir solo en una casa bombardeada?

jueves, 16 de febrero de 2012

La noche de los niños


A noche, en una televisión egipcia, hubo un programa interesante, sobre los niños y adolescentes que participaron el la revolución egipcia, con niños y niñas invitados, desde nueve a dieciséis años. Bajo la pregunta de: ¿Hay un revolucionario que tiene doce años? Una pregunta, que hizo el primer ministro hace semanas, para deslegitimar las protestas de diciembre. La respuesta de los niños en el plato, y en el material de archivo proyectado, de como han liderado algunas marchas, era: Si, hay una revolución para menores de 18 años.
Me acordé de algunos comentarios europeos, durante la segunda “Intifada” palestina, de que una madre que deja a su niño o niña tirar piedras al ejercito israelí, es una mala madre. Comentarios que demuestran una ignorancia absoluta de que como la ocupación, cuando existe, como el caso palestino, o la pobreza, la marginación social, y la violencia del estado, en el caso de todas los otros países árabes, no deferencia entre niños y adultos. Mata y castiga a todos.
Uno de los comienzos de la revolución siria, ha sido a través de los niños. Salieron de un colegio de la ciudad de Deraa, repitiendo, como en un juego, el lema que llevaban dos meses escuchando en la tele: El pueblo quiere derrotar al régimen. En este momento, han sido detenidos por parte de la autoridad aterrorizada a que la ola revolucionaria llegué a sus terrenos, y han sido torturados también. Así, llegó la chispa revolucionaria a Siria ¿Se puede preguntar entonces sobre la mala madre que dejó a su niño o niña acompañarla en una manifestación pediendo vivir bien en libertad? ¿O mejor dejarle morir solo en una casa bombardeada?

miércoles, 15 de febrero de 2012

Los Ultras

“Los Ultras” de El-Ahly, los que sufrieron la matanza el pasado día uno de febrero en el estadio de Port-Said, anuncian claramente, con su club, que el numero de muertos es de 194 personas, y no de 74, como esta anunciado oficialmente. El club insiste en pedir del ministerio de sanidad una lista final de muertos. El ministerio contesta con que tiene caos de números y que intentará aclarar el tema. Para los que leen solamente la prensa española: Estos jóvenes de entre 14 y 25 años, no murieron en una batalla entre los fans de dos equipos, sino en una matanza, claramente preparada, por su participación en la revolución. Y por resistir en enfrentar a la policía y el ejercito, cada vez que estos atacan a las manifestaciones pacificas.

lunes, 13 de febrero de 2012

Casualidades de Dios


Solamente casualidades de Dios, que vive en la sede de los servicios militares de espionaje, en Egipto: Al mismo tiempo que se esta estropeando el juicio que lleva Samira Ibrahim, contra la cúpula militar, por lo llamado “exámenes de virginidad”, que ella misma sufrió, con mas mujeres, a manos de los militares, y ha sido la única que lo denunció, se asesina a manos de desconocidos, una activista joven, trabajaba sobre este asunto, en la sede de Naciones Unidas en El Cairo... Es Nermin Khaleel. Horas después de su muerte, la sede de Naciones Unidas, saca unos comunicados insistiendo que no trabajaba sobre este asunto. Pero en la forma que aumenta mas las sospechas ¡Que casualidad! Se añaden a la muerte - a manos de “otros desconocidos” - de varios activistas durante los últimos meses.

viernes, 10 de febrero de 2012

Regalos de febrero

Febrero decidió regalarme/nos varias cosas, este año y el año pasado. Olvidando las batallas de sangre el dos de febrero de estos dos años, el diez de febrero de 2011. Viví la primera manifestación de los cineastas egipcios ,en sus historias, recorrió el centro de la capital hasta la plaza gritando: El pueblo quiere derrotar al régimen. Que surgió como una idea loca entre unos cuantos, bebiendo té en un editorial. Nunca sentí orgulloso de pertenecer a este colectivo, antes de este dia. El día once, el día siguiente, hemos derrotado a Mubarak, ha sido la primera victoria verdadera que he vívido, hemos roto el cuello del “Faraón”. Hoy, un año después, hemos recorrido 5 horas, en una manifestación que nunca podé soñar antes con ella, en mi barrio, empezó pequeña y acabo muy grande y potente, enfrente de la sede del consejo militar superior, pasando por las calles de mi infancia, mi colegio, el ministerio de defensa y el palacio presidencial, donde los jóvenes ponían las pintadas contra la copula militar, mientras pasamos. Y al final, llegamos fuertes y alegres frente a la sede del régimen militar, gritando el mismo grito de un año antes: El pueblo quiere derrotar al régimen. Mañana, el día once, a lo mejor tengo la suerte, y febrero me puede regalar, vivir el comienzo de la primera desobediencia civil, de mi vida.

jueves, 9 de febrero de 2012

La censura en el Facebook

Ayer, puse esta foto en mi muro “personal” de Facebook. Vi la foto no se donde, me gustó, y la puse el titulo: “Otra forma de protesta”, en árabe y en español. Empezó una polémica, y mucha gente empezaron a compartirla y discutir y discutir sobre ella, empezando por el punto de vista erótico, si tiene buen cuerpo, si esta operada o no, el tipo de la silicona... etc. Llegando al terreno de que si es una ofensiva al Islam. Había todo tipo de opiniones. Yo dije el mío, que vi en la imagen, por motivos estéticos, y de contenido algo de protesta, me gusto y que se puede verla con muchos ojos, porque lleva muchos ángulos posibles, desde lo sensual hasta lo religioso. Recibí mensajes de gente que no conozco horas mas tarde, diciéndome todos la misma frase en ingles (No me gusta esta foto... Quítala) y por supuesto, les mande a ellos a (....) Hoy, mientras que estoy conectado al Facebook, mandando un mensaje, me pide el sistema conectar de nuevo a la cuenta, conecto y me hace un examen de autenticidad, si soy yo el dueño de esta cuenta o no. Después de ello, me permite enterar con un mensaje de bienvenida anunciándome que se borró esta foto, porque no es adecuada y hace daños a “sensibilidades”.
Gente, que no conoces, dan a si mismos el papel del espía barato y del censor. Y los administradores de una red social, que teóricamente es para facilitar la comunicación LIBRE entre las personas, ejerce el papel de Dios: Esto es bueno, y esto es malo. Como soy malo, vuelvo a publicarla otra vez.

miércoles, 8 de febrero de 2012

Final de la batalla














Final de la batalla de la calle Mansoor... Es el día 6 de febrero a las 4 de la tarde. Lo que se ve es gas.

martes, 7 de febrero de 2012

La derrota

En una entrevista el día 11 de febrero del 2011, un hora después de la caída de Mubarak, he dicho que todo me parece muy raro, porque soy de una generación que no esta acostumbrada a victorias, mejor dicho nunca ha conseguido victorias. Hoy, un año después, un año que hemos tenido algunas victorias, siento un sabor muy amargo por una derrota muy clara. Un sabor que no lo sentí antes. Esta vez no nos han derrotado ni la policía, ni el régimen militar, ni los islamistas que son ya una parte del régimen, sino hemos tenido la derrota a manos de los nuestros, todos las fuerzas legales laicas, liberales o de izquierda. Nos pendieron desde el primer momento, discriminaron las protestas, hablaron sobre sucesos y no actos revolucionarios, ignoraron la sangre, y hablaban todo el rato sobre tonterías, mirando al otro lado. Podían dar, si hubieran querido, una protección política a los jóvenes que estaban en las calles, a través de estar con ellos. Pero, abrieron la puerta a que un civil enfrenta al otro. Así que el régimen ha podido sacar a los llamados “Ciudadanos de bien”, que son delincuentes comunes, o ciudadanos que benefician de alguna relación con los militares o la policía, o son comerciantes que están perjudicados por las protestas, para acabar con nosotros, y con nuestra protesta, usando muchas vías violentas y no violentas. Y han tenido éxito en ello. Esta derrota no es la definitiva, estamos todavía al comienzo.

domingo, 5 de febrero de 2012

La batalla de calle MANSOOR

Cuatro días de enfrentamientos en el centro de El Cairo y otras ciudades. Para algunos es el caos de unos fanáticos de football, para otros son los enemigos del estado y la estabilidad, y para otros es un episodio nuevo de esta revolución que empezó hace un año. Resultados de estos cuatro días: 12 muertos y casi 1500 heridos, sin contar a los 74 que han sido asesinados en el estadio, a manos de la policía y los hombres del régimen, (aprovecho la ocasión para saludar a los medios de comunicación)... Caos provocado por parte de la cúpula militar, para castigar a la población y para forzar la idea de que la revolución significa desastre... fuerzas políticas de todo tipo, toma una de dos posiciones: Ser enemigos de la protesta y toman el lado del régimen, como las fuerzas islamistas. Y otras fuerzas que están completamente fuera de la realidad, aisladas y parece como que se fueran enfermos mentalmente. Tomaron la postura ridícula de “parar la sangre”... Nuevos muros de separación en el centro de El cairo, 8 de bloques de cemento y otra docena de metal. Es decir, el cuadro del estado, que contiene el parlamento, el consejo de ministros, el ministerio de interiores y otros ministerios, esta como se fuera una zona militar cerrada. Son muros que anuncian solamente el fracaso y el miedo de todos los que tienen poder en este país. Al otro lado de estos muros, jóvenes, en su mayoría de las clases mas pobres, celebrando cualquier detalle, aunque sea pequeña. Lloran a los que caen en sus filas y luego comen un bocadillo y intercambian chistes, mientras que tiran piedras y reciben las bombas de gas o las balas. Es probable que no tengan una victoria clara esta vez, mas que el anuncio evidente de que son la única parte sólida aquí, la que no puede dar marcha atrás. El taxista de a noche me dice: (Tenéis que venir a quemar esto), señalando una sede de la policía secreta.

15M.cc - conversación con Basel Ramsis

15M.cc: Conversaciones 15M.cc - Basel Ramsis

15M.cc: Conversaciones 15M.cc - Basel Ramsis: Basel Ramsis es profesor de documentales y activista egipcio. «El 15M es el comienzo de un movimiento de protesta y rechazo por la sit...

resumen de la vida


Es el resumen de nuestra vida, en cada minuto, durante los últimos 72 horas.

miércoles, 1 de febrero de 2012

La batalla del camello, un civil contra otro


Mañana, dos de febrero, es el primer aniversario de lo llamado “la batalla del camello”. Mas de 24 horas de ataques continuos contra la plaza, con cócteles molotov, palas de francotiradores, piedras, y camellos y caballos, con miles de civiles partidarios del régimen, queriendo acabar con los acampados en la plaza. Era el primer logro de Mubarak en dividir a la sociedad civil para que se enfrentan entre si. Fracasó, y fue su fracaso definitivo. Este día – que lo he vivido en primera persona - estuvimos todas las corrientes y orientaciones políticas dentro de la plaza. Por tanta violencia y tanta sangre, nadie de nosotros pensaba en las deferencias políticas, ni religiosas, ni ideológicas, que puede tener con su compañero, el que esta al lado suyo defendiendo a la revolución, en una batalla muy dura. Los hijos de Mubarak/los militares, que gobiernan ahora, no aprendieron nada, siguieron usando a los delincuentes comunes en atacar a las fuerzas revolucionarais. Un año después, ya no estamos “todos junto”. Los Hermanos Musulmanes ya son “el poder”, están al otro lado, el del régimen de los militares, y el de la misma policía que mato a miles de personas durante 30 años. Ayer, nos hemos dirigido en unas manifestaciones hacia el parlamento, para reclamar la salida de los militares del poder. Los que nos enfrentaron, en la primera línea, eran las milicias de los islamistas. Detrás de ellos estaba el ejercito y la policía. De nuevo, los civiles se enfrentan, un lado defiende a la revolución. Es un lado muy variado y en sus líneas hay muchas mujeres y chicas jóvenes. Y el otro, parece a una milicia fascista, muy masculino, sin ninguna mujer, muy fuertes físicamente, y defiende al poder.

domingo, 29 de enero de 2012

Palabras de un enero, un año después

(25.01.2012) No fue una celebración por el aniversario de la revolución. Ha sido una celebración, en todas las calles, por un logro. Y para anunciar la continuidad hasta la derrota del régimen y los militares. Egipto salio hoy contra el régimen.

(27.01.2012) Por tercer día, cientos de miles de egipcios en las calles de muchas ciudades, manifestando por la continuidad de la revolución y por la derrota del régimen militar. Y en El Cairo miles de personas siguen rodeando el edificio de la televisión publica, enfrentando a los militares que lo protegen. La novedad de hoy: La primera vez que la gente, los manifestantes, pegan a los islamistas en la plaza. Y gritan contra ellos, llamándolos servidores de los militares y traidores del pueblo. Nunca ocurrió antes. Y nunca los islamistas han sido tan débiles en este espacio. Ya son una parte del poder y el régimen que hay que derrotar.

(28.01.2012) Un país en una revolución larga y complicada como la egipcia, significa ver la revolución en todos los rincones. En cualquier lugar tenderas todo tipo de pintadas y grafities revolucionarios y lemas contra el régimen militar. En algunas zonas la palabra (NO) de la frase “no a la cúpula militar” ha sido tachada, en una forma muy cutre y se escribió encima de ella el (SI). Hoy, en el medio de los miles acampados frente la televisión publica, una chica de unos 18 o 19 años, muy guapa, se nota que es de una familia pobre, lleva un micro pequeño, rodeada de 30 personas y liderando los gritos... Creando gritos nuevos, con un ritmo impecable, y una fuerza impresionante en los movimientos de su cuerpo. Cunado dice la frase, esta mirando hacia el cielo, y vuelve a mirar a los ojos de sus compañeros, mientras que la repiten.

http://www.akhbarelyom.org.eg/issuse/detailze.asp?mag=a&field=news&id=3947

انها ثورة الدهشة


http://www.akhbarelyom.org.eg/issuse/detailze.asp?mag=a&field=news&id=3947

sábado, 21 de enero de 2012

البديل | البديل » باسل رمسيس : عن الجهل الكامن في صندوق البرتقال

هم يعلمون الجنود الآن، ويلقنونهم، أن عدوهم هو هذا البلطجي المطالب بالحرية، وهذه المنحلة التي تريد العيش بكرامة. وهذا التلقين، وإعادة الخلق، ينبغي أن يمرا عبر صندوق البرتقال، عبر العبودية، والعمل بالسخرة في المؤسسات الإقتصادية للقوات المسلحة. صندوق البرتقال، صندوق الجهل، مليئ بالدم. ولتدميره، ينبغي أن يكون لهذا الشعب القرار الأخير، ليس فقط في ميزانيات المؤسسة العسكرية، وكيفية إدارة الأربعين في المائة من الاقتصاد المصري، التي لم يرثها أحد عن أبائه. بل أيضا في فلسفة التدريب والإعداد داخل الجيش المصري، وأيضا عقيدته.

البديل | البديل » باسل رمسيس : عن الجهل الكامن في صندوق البرتقال

viernes, 20 de enero de 2012

هي ثورة الدهشة.. مقال/شهادة عن ثورة يناير، منشورة اليوم في أخبار الأدب

هي ثورة الدهشة

أنه يوم الإقرار الضريبي، ٢٥ يناير. يوم الوقوف في القاعة الضخمة لمصلحة الضرائب في مدريد.. تتطلع إلي شاشة الأرقام الإلكترونية، منتظرا ظهور رقمك، لتسرع إلي المنضدة التي تحددها الشاشة. ليس هناك ما يستدعي القلق أو محاولة التقاط الأخبار. عند الظهيرة، وحفاظا علي الروتين اليومي، تستكشف مستجدات الفيس بووك، موقنا بأنه لن يدهشك. لكنه اليوم، ولأول مرة، يفاجئك.
تأتيك الثورة عبر الفيس بووك، والقنوات الفضائية، ونتف الأخبار والجمل السريعة علي الهاتف.. الثورة هي صراخك البعيد أمام السفارة المصرية.. وتساؤلك إن كان موقعك هو موقع المتفرج، المتضامن، أم المشارك. فترغب في أن تكون مجرد مواطن يبحث عن الدهشة في أقصي معانيها. فتعود إلي القاهرة التي غادرتها قبل عشرة أيام، حين كان يتجمع في سمائها رائحة غامضة.
أين هي الشرطة؟ كيف تختفي من المطار؟ من هو المتحكم في هذه الماكينة الهائلة للداخلين والخارجين؟ هذه هي أسئلة فجر الأول من فبراير.. وهي الدهشة المفتقدة: طائرة خالية تحملك إلي القاهرة.. المئات ممن يفترشون أرضية وزوايا المطار.. ولأول مرة منذ ثلاثة عشر عاما، تاريخ هجرتك، لا ينتظرك علاء كمال. ينبهك أحد الموظفين إلي أنه من الأفضل الانتظار بالمطار لحين انتهاء حظر التجول.. لا يعلم أن ميدان التحرير لا ينتظر.
القاهرة التي لا تنام، خالية تماما هذه المرة.. فقط أنت وسائق سيارة الليموزين، سيارات الشرطة المحترقة علي الجانبين، بعض الدبابات، والكثير من اللجان الشعبية. أحد الشباب يتفحص أوراقك عند أول شارع عباس العقاد، يبتسم لك ويقول: (هو مش قالنا خدوا مصيركو بأديكو؟ هناخده بأيدينا.) عند هذه الناصية نفسها يدهشك منظر قسم الشرطة المحترق.. فتبوح للسائق بفرحتك.. في أن تجد المكان الذي حبست به محترقا.. مشهرا عقابه ومصيره.
عشاؤك المتأخر في منزل الأهل يخلو من "فراخ البانيه" المعتادة.. (الحمد لله).. تخبرك أمك بأنهم يحاولون تجويع الناس، عقابهم، وإجبارهم علي التراجع.. فتكتفي بقطعة الجبن والخيارة وبواقي الخبز.
تصيبك الدهشة من الشباب الذين مايزالون في أوائل العشرينات، ويخاطبونك بلقب "أستاذ"، ولأول مرة! هل أصبحت عجوزا؟ أحدهم يتطوع بتعليمك كيفية إلقاء الطوب ليلة موقعة الجمل. والآخر يحطم السور بدلا منك، لبناء المتراس.. وينتابه الخجل من تصديره لحقيقة أنه يتفوق عليك بدنيا.. تندهش من إحساسك بالغيرة من هؤلاء.. وتلعن حظك الردئ، الذي جعلك تعيش الثورة وأنت علي حافة الأربعين.. تتطلع لطلاب جامعة عين شمس، جامعتك، فتخجل من مفاصلك التي تؤلمك، وتندهش من لياقتهم.. فهم يفترشون الرصيف ويغادرونه دون تأوه..
تندهش وتفرح من اكتشافك لهذا الالتزام الدائم بالميدان، وبالصفوف الأولي، لأشخاص لم تتخيلهم هنا.. ولم ترهم قبلا علي هذه الصورة.. المخرج تامر السعيد، بين هذه الحشود، في حالة انسجام كامل معها. ومحمد عبلة يتجول دون تعب بالميدان، بابتسامة هادئة، ليتوقف من حين إلي آخر ليشارك الناس الذين لا يعرفهم شخصيا، لكنه يعرفهم جيدا، شايهم وحواراتهم.
مازلت قادرا علي الاستمتاع بالرغيف الطازة الحاف، الذي تتقاسمه مع هاني درويش، وأنتما سائران في وسط طريق السيارات المهجور، خارجين من الميدان، صباح يوم ٣ فبراير. يندهش هو من وجود بائع الخبز، ويشاركك الدهشة من وسط البلد المحررة.. لتكتشفا أنكما، والجميع، قد امتلكتم كل البلد.
لم تعد مهاجرا.. ولم تعد غريبا... أنت هنا، والدهشة أنك مازلت من هنا.. منسجما مع هذه الحشود، ولا تشعر بالغربة تجاهها.. تردد معها كلمة "آمين" حين تصلي وتدعو في الميدان الذي احتلته.. تندهش من انتمائك لها ومن محبتك لصخبها.. لم يعد هناك أي سكون.. كيف يرون الميدان من طائراتهم الهليكوبتر؟ وعلي الأرض.. في كل لحظة حدث جديد وفعل جديد.. بعد السكون الكامل لعقود.. كنا فين وبقينا فين! تكتشف عبر الأيام والشهور بأننا "نعم نستطيع". ليس بطريقة أوباما في الـ "يس وي كان" الشهيرة، والسطحية، لمجرد أن يحمل الناخبون رجلا أسود إلي الرئاسة، لأنه شديد البياض.. لكن "نعم.. نحن نستطيع" حقيقة، إحداث تغيير إجتماعي عميق، وعبر الشارع.
الثورة هي رفضنا لاعتياد رائحة الموت والبارود. هي احتفاظنا بدهشتنا تجاههما.. وبقدرتهما علي أن يدفعانا للفعل.. للحركة.. لإلقاء الحجارة، للصراخ، للإمساك بالكاميرا أحيانا.. لنتركها كي نتمكن من البكاء، ومسح دموعنا.. لنمرح بعدها بلحظات مع الأصدقاء، ونحتفي بالتفاصيل والنكات.
دهشة يناير ٢٠١١ هي كون الاستبداد لا يقاس بالترمومتر.. ودهشة يناير ٢٠١٢ هي أن الترمومتر لا يمكن خلقه.. لا أحد يعلم درجة الغليان ولحظة الانفجار المدهش.
هي ثورة الدهشة.

باسل رمسيس

martes, 17 de enero de 2012

البديل | البديل » باسل رمسيس : كل السلطة لأيدى الشعب

مقابل هدوء ممثل الاشتراكيين الثوريين، ودفاعه عن أفكاره، بالرغم من فرضية أنه متهم، كان الطرف الآخر، جمال تاج، ابن حزب السلطة، مرتبكا وغير قادر علي الكلام.. اكتفي بأن يقول بعصبية (خلاص بقه.. الموضوع اتقفل وسحبت البلاغ… خلاص الموضوع خلص المفروض منتكلمشي فيه). الموضوع خلص ومنتكلمشي فيه؟ طب نتكلم في إيه؟ عن فضيحة اتهام “أخت الأخوات” المشاركات في مسيرة النساء يوم ٢٠ ديسمبر، أكبر مسيرة للنساء في مصر، علي الأقل خلال الستين عاما الأخيرة، بأنهن متمولات وغير شريفات؟ نتحدث عن هذا، أم أنه لا يليق؟

البديل | البديل » باسل رمسيس : كل السلطة لأيدى الشعب

Entrevista en radio exterior de España

Sobre la revolución egipcia. Entrevista en radio exterior de España. 16.01.2012.

http://www.ivoox.com/puntos-vista-basel-ramsis-bloguero-y-audios-mp3_rf_993257_1.html