jueves, 20 de febrero de 2014

الداخلية وفلسفة المرتزقة

إن تأملنا هذا السمات السابقة، سنجد أنها تنطبق جميعا علي وزير الداخلية ورجاله. دعونا نتجاهل مؤقتا السمة الخامسة، وتأمل معي.. وزير الداخلية ورجاله عملوا لصالح أربع سلطات مختلفة.. مبارك والمجلس العسكري ومرسي والسلطة الحالية.. سلطة السيسي. أي أنهم قد عملوا لصالح عدد من أرباب العمل فيما بينهم تناقضات وعداوات. وخلال الأربع سلطات ارتكبوا كل أنواع الجرائم، والكثير منها موثق. لم يتم عقابهم أبدا، استفادوا ماديا، تم ترقيتهم، واستعادوا بعضا من سلطة فقدوها في يناير ٢٠١١. فاشلون في إجهاض عمليات إرهابية، لكن لديهم الأدوات المناسبة لممارسة التعذيب والقتل وأي نوع من أنواع الجرائم.

Mujeres 6: La hija de "Oro" se llama "Libertad"

Una información de última hora: mientras escribo este texto, sábado 15 de febrero, el fiscal general del Estado ha dado la orden de liberar a "Oro" y a su hija "Libertad" para intentar detener el escándalo. Minutos después, saltaba la noticia de que un hombre acababa de morir bajo tortura en otra comisaría.

http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/mujeres-6-la-hija-de-oro_b_4797521.html 

martes, 11 de febrero de 2014

El McDonald's español y la tortura egipcia

¿Puedes imaginarte a ti mismo nadando, en el caso de saber nadar, en unas aguas oscuras mientras te están disparando? Es difícil imaginarlo. En Egipto, la tortura empezó a aplicarse en casos excepcionales y llegó a convertirse en un menú que se ofrece a cualquiera que abra la boca. Esperemos que no llegue a ser sistemático disparar contra los ciudadanos españoles que sobran.

http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/el-mcdonalds-espanol-y-la_b_4758898.html?utm_hp_ref=fb&src=sp&comm_ref=false#sb=3369071b=facebook 

lunes, 10 de febrero de 2014

التخريفة الخامسة: بحبك يا ديكتاتوري

لكنه بيخاف من اللي لسانهم طويل، ومن اللي مش ممسوك عليهم حاجة، فبيتجنبهم وبيعملهم حساب. مرة كان بيتخانق مع صحفي بيشتغل في الجريدة، الصحفي ضربه بالقلم، ووقعه علي الأرضالصحفي مشي مرعوب وهو متصور أنه هايتشرد ويترفدلكنه آخد مكافأة!! ليه؟ لأن الحادثة حصلت جوة مكتب الديكتاتور، محدش شافها، والبديل أنه يرفده وكل الناس تعرف أنه اتضرب واتهان.. أيه ده ينفع القائد يتضرب ويتهان؟؟

التخريفة الرابعة: عشرة أسئلة غلسة للتفكير الضروري

الكام سؤال دوول ماهوماش موجهين للطبالين الدائمين بحكم وظيفتهم وموقعهم للجنرال السيسي، لكنهم موجهين للناس اللي بتنتمي لقوي ديمقراطية أو ثورية وبتأيد الجنرال، وشايفة أنه ضرورة النهاردة، وضد ترشح أي حد تاني لمواجهته.
هي أسئلة من غير إجابات، أسئلة المفروض أنها تتناقش ويتم التفكير فيها بجدية.

عن الجنرال «السيكسي».. والإرهاب القبيح

الجنرال يعرف هذا.. يعرف أن أتباعه لا يملكون ما يقولونه سوي هذا الكلام التافه. وهو يعرف نفسه أيضا، يعرف أنه لا يملك ما يمنحه سوي هذا النوع من الخطاب. هل يخاف الجنرال؟ يقولون عنه أنه فارس، خاطر برقبته وأطاح بالرئيس الذي ينتمي للجماعة الإرهابية. ربما، وربما يرتعب من مجرد خاطرة أن يسأله صحفي ذكي وجرئ عن تصوراته السياسية والاقتصادية. بماذا سيجيب؟ لن يتحدث سوي بنغمة عبد الحليم - عبد الحليم ليس حكرا علي حمزة نمرة - وبهذه النظرة المحملة بالنوستالجيا، كي يطمئننا علي هذه المشاعر التي تتحرك بقلبه تجاه الشعب والوطن والأمة والجيش العظيم.

http://elwadynews.com/%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%84-%D8%B1%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B3-%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B1%D8%A7%D9%84-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%83%D8%B3%D9%8A%C2%BB-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A8%D9%8A%D8%AD 

El general enamorado, presidente

Todos hablan de amor: el poder actual, el general, la oposición democrática, incluso algunos comunicados de los Hermanos Musulmanes. Todos inauguran esta época dorada, la época del amor/el sexo colectivo, que solucionará todos nuestros problemas al mezclar la obsesión sexual con la política.

 http://www.huffingtonpost.es/basel-ramsis/el-general-enamorado-presidente_b_4693863.html