الدولة التركية تعي مصالحها، فتغمز للأوروبيين في عملية معقدة وسياسية بامتياز. أما السلطة المصرية الحاكمة فتقوم بخنق الغزاويين أكثر، بحجة تهريب السلاح!!! أي أنها تغمز لإسرائيل وأمريكا: مفيش داعي للقلق، مفيش حاجة حتتغير بعد ٢٥ يناير… محسوبكم موجود لأي خدمة… إنسوا قصص السيادة والدولة المستقلة!!! يبدو أن هذا هو ملخص السيادة المصرية كما تفهمها السلطة الحالية.
البديل | البديل » باسل رمسيس :مصر وتركيا وغزة.. حول مسألة السيادة
No hay comentarios:
Publicar un comentario