هو سيناريو مرعب. لكنه إن كان صحيحا، فليس من المستحيل إجهاضه. لكن هذا الإجهاض هو رهن بالقوي الثورية وكيفية نضالها. عزيزي القارئ: ربما يكون من واجه الأمن ليلا عند المديرية متهورا بعض الشئ، وربما لا يصح تكتيكيا اقتحام السفارة. لكن قبل إدانة هؤلاء الشباب، الرجاء أن تسأل نفسك، من هو المسؤول عن هذا الوضع الذي وصلنا إليه، ومن هو صاحب عشرات الإجراءات والخطوات من أجل إجهاض ثورة، ادعي أنه حماها وشريك بها.
البديل | البديل » باسل رمسيس : الجمعة.. السفارة.. وسيناريو الرعب
No hay comentarios:
Publicar un comentario