هذه الهيستيريا الوطنية المفتعلة مربحة جدا للطرف الأقوي، الذي يملك
"البوق" الإعلامي، للسلطة وللجنرالات وفقط. والمفارقة المضحكة هي كونها
الوجه الآخر من نفس العملة التي سادت في عصر الإخوان والسلفيين.. "هيستيريا
الله"، وتقسيم المجتمع لأعداء الله والشريعة، في مواجهة المدافعين عن الله
والشريعة!! نفس عملة الجهل الرابحة!!
No hay comentarios:
Publicar un comentario